Roma Culture Biblioteche di Roma Roman Multietnica

السينما العربية – مهرجان ميد فيلمالمخرجين – المخرجين

السينما العربية                 

 قائمة الأفلام العربية

فيما يلي قائمة مختصرة للأفلام المقترحة التي تشمل العديد من الأفلام الطويلة والقصيرة الصعب الحصول عليها، والتي تفتح لنا نافذة على العالم العربي، بعض الأفلام المقترحة باللغة الإيطالية بينما الكثير منها باللغة العربية المصحوبة بالترجمة.

 

صمت القصور- مفيدة تلاتي، تونس (1994).

بنت فاميليا- نوري بوزيد، العربية/ تونس (1997)

المصير- يوسف شاهين، مصر (1997)

بيروت الغربية- زياد دويري، لبنان/ فرنسا/ بلجيكا (1998)

 غدا أحترق- بن اسماعيل، تونس (1998)

علي زاوا- نبيل عيوش، المغرب/ تونس/ فرنسا (1999)

علي زاوا- نبيل عيوش، المغرب/ تونس/ فرنسا (1999)

متحضرات- رندة الشهال صباغ، فرنسا/ لبنان (1999)

العالم الآخر- مرزاق علوش، الجزائر/ فرنسا (2001)

عرائس الطين- نوري بوزيد، فرنسا/ تونس/ المغرب (2002)

رشيدة- يمينة بشير شويخ، الجزائر (2002

عرس رنا- هاني أبو أسعد، فلسطين/ هولندا (2002)

الحرير الأحمر- رجاء عماري، فرنسا/ تونس (2002)

صندوق الدنيا- أسامة محمد، سوريا (2002)

تذكرة الى القدس- رشيد مشهراوي، فلسطين/ هولندا/ فرنسا (2002)

أرض مجهولة- غسان سلهب، فرنسا/ لبنان (2002)

ألف شهر- فوزي بن السعيدي، بلجيكا/ فرنسا/ المغرب (2003)

أمل- علي بنكيران، المغرب/ فرنسا (2004) (17 دقيقة)

الملائكة لا تحلق فوق الدار البيضاء- محمد عسلي، المغرب/ ايطاليا (2004)

بركات! (يكفي!)- جميلة شعراوي، الجزائر/ فرنسا (2004)

رحلة الى مكة- اسماعيل فروخي، فرنسا/ المغرب (2004)

الجنة الآن- هاني أبو أسعد، فلسطين (2005)

الخبز الحافي- رشيد بن حاج، فرنسا/ المغرب/ ايطاليا (2005)

عمارة يعقوبيان- مروان حامد، مصر (2005)

- ياله من عالم رائع- فوزي بن السعيدي، المغرب/ فرنسا/ المانيا (2006)www

 كاراميل- نادين لبكي، لبنان (2007)

مسخرة- الياس سالم، الجزائر/ فرنسا (2008)

كليشيهات- نادين ناوس، فرنسا (2010) (7دقائق)

عادت عائشة- خوان مارتين بايغورّيا، ليزا تورمانا، ايطاليا (2011) (33 دقيقة)

والآن أين نذهب؟- نادين لبكي، 2011

نبع الحب- رادو ميهايليناو، بلجيكا/ فرنسا/ المغرب (2011)

تقلصات- ليلى بوزيد، تونس/ فرنسا (2011) (22 دقيقة)

لا خوف بعد اليوم- مراد بن شيخ، تونس (2011)

مهرجان ميد فيلم

انطلق عام 1995 بمناسبة الذكرى السنوية للسينيما واعلان برشلونة، ويهدف الى تأسيس شراكة أورومتوسطية شاملة من أجل تحويل البحر المتوسط الى منطقة مشتركة للسلام والاستقرار والإزدهار ليس فقط عن طريق تعزيز الأمن والحوار السياسي والشراكة الإقتصادية والمالية، بل كذلك من خلال الشراكة الإجتماعية والثقافية والبشرية.

يقام مهرجان ميدفيلم سنوياً في روما بفضل إعتراف 40 دولة بهذا المهرجان، فبالنسبة لبلدية روما يعد "حدثاً تاريخياً" وبالنسبة لوزارة التراث والثقافة يعد "مهرجان ذا أهمية وطنية". يوفر المهرجان فضاء وصدى لسينيما دول البحر المتوسط، حيث أصبح مكاناً للتبادل والمواجهة بين الضيوف الدوليين الذين شاركوا بتقديم أعمالهم الفنية للجمهور، اضافة الى سلسلة من الأنشطة المصاحبة لعروض الأفلام الطويلة والقصيرة والفعاليات الأخرى مثل المناظرات وورش العمل.

انطلاقاً من مبدأ "كل فيلم يروي طائفة لا حصر لها من الهويات والثقافات المختلفة، فهو تراث لا يقدر بثمن وادخار ثمين للمستقبل." ولذلك يجب الحفاظ على تلك الهويات ونشرها، يقوم المهرجان بتعزيز المبادىء الأساسية لتحقيق هذا الهدف، وهي حماية حقوق الإنسان، والحوار بين الثقافات، والتنوع الثقافي كقيمة في حد ذاته، وكذلك حماية الأقليات، ومكافحة العنصرية وكراهية الأجانب، واعداد الشباب، ونشر الثقافة الأوروبية وثقافة البحر المتوسط.

ينقسم المهرجان الى عدة أقسام مختلفة بهدف تحقيق مشاركة أكبر عدد من الجمهور في هذا الحدث.

اضافة الى المنافسة الرئيسية التي تمنح جائزة كيوبيد وبسيكي، هناك أقسام مخصصة للأفلام الروائية، وللمؤلفين الإيطاليين الناشئين، ولدول محددة من منطقة البحر المتوسط، وللأفلام الوثائقية والأفلام القصيرة.

كما تشارك في هذا الحدث المدارس الوطنية للسينيما للدول المنظمة من خلال مشروع ميثيكسيس الذي يتكرر منذ عدة سنوات، والذي يسلط الضوء على قضايا العلاقات المتبادلة في ما بين الثقافات والتي يشارك فيها كذلك نزلاء السجون الإيطالية، حيث تتألف اللجنة الدولية لمسابقة الأفلام القصيرة المانحة لجائزة ميثيكسيس من الطلاب ونزلاء السجون.

 الموقع الإلكتروني: www.medfilmfestival.or

المخرجين

ماجد المهيدي

كاتب ومخرج سينيمائي، حصل ماجد المهيدي على اجازة جامعية في الفلسفة من جامعة الأسكندرية، ثم انتقل الى ايطاليا في التسعينيات حيث أكمل دراسته في المعهد الوطني المتخصص بفن السينما بروما. مهتم بقضايا الهجرة وحقوق الإنسان، وألف العديد من الأفلام الوثائقية والأفلام القصيرة نذكر منها صورة شاب مهاجر الذي عرض على قناة راي تري الإيطالية ويحكي قصة شاب اجنبي يعيش حالة من الضياع في ايطاليا، دون الوقوع في الصورة التقليدية "للمهاجر الفقير"، وسلام فيتربو وهو دراما وثائقية تتمحور حول قضية الإندماج.

قدمت أعماله في العديد من المهرجانات الدولية مثل مهرجان لوكارنو السينيمائي الدولي.

في السنوات الأخيرة تفرغ لكتابة مذكرات مخرج من الدول الغير تابعة للإتحاد الأوروبي، باللغة العربية، والذي عرض في مصر. نفذ الفيلم الوثائقي "أنا لا أتحدث جيداً، أنا أرقص أفضل" عام 2012 والذي صنف كأفضل فيلم وثائقي ايطالي في مهرجان تورينو السينيمائي.

 

 

مصر، القاهرة: تنعكس دراما أخو ماجد وأخته المصابين بمرض خطير في الثورة القائمة والمهددة من قبل التناقضات الداخلية وقضية الصحة الطارئة. دراما حميمية وإثارة سياسية، تقرير صحفي، وفيلم موسيقي بصفة خاصة، على اثر خطوات محمود رضا وفريدة فهمي بحثاً عن مكان وزمان نشوة الدراويش. 

محسن ملّيتي

ولد في بورويس (تونس) عام 1967، يعيش في ايطاليا منذ عام 1989 بمدينة روما.

تتنوع اهتماماته الكثيرة وتمتد من الأدب الى السينيما.

نشرت له روايتين: بانتانيلا غناء على الطريق، اصدارات العمل، 1992، والتي كتبت أصلاً باللغة العربية  ولكنها تعد من بين النصوص الروائية الأولى لأدب المهجر الإيطالي وذلك بسبب القضايا الحالية، ولأنها كتبت في ايطاليا بنية التوجه الى الجمهور الإيطالي، والرواية الثانية بعنوان   أطفال الورود، اصدارات العمل، 1995.

تفرغ حالياً لفن الإخراج. ففي عام 2007 أخرج فيلم: أنا، الآخرالذي تدور أحداثه حول حياة مهاجر تونسي يعيش في جو مليىء بعدم الثقة الذي أصبح  يحيط به من بعد أحداث 11 سبتمبر.

 

رشيد بن حاج

رشيد محمد بن حاج، مخرج أفلام ورسام، حاصل على اجازة جامعية في الهندسة المعمارية، نشأ حبه للسينيما في الجزائر متبعاً تصوراً خيالياً وجريئاً ولكنه مبني دائماً على أسس قوية، يستطيع دائما أن يدفعنا للتفكر في الشرور المتواجدة في عصرنا وأن يحفز ذوقنا لكل ما هو شاعري وجميل، كما اقرت له بذلك جائزة لودفيكو أليسّاندريني.

بدأ بن حاج مستقبله المهني في الجزائر بتنفيذ الأفلام الوثائقية حول صعوبة حياة الشباب والمهاجرين والنساء في مواجهة مجتمع من القيود والمحظورات.

كما نجد نفس الموضوعات في اثنين من أفلامه الروائية توقيا ولوس (وردة الرمال)، قصتان لإمرأتين متمردتين تعيشان حياة شاقة.

"فلة هي امرأة شابة في فيلم توقيا تحاول التصدي لقوى التطرف التي تسعى لقمعها. أما  لوس فهي بطلة فيلم وردة الرمال، وهي تعتني بأخيها المعاق وتعيش ثقل العزلة في مجتمع لا يبالي بمشاكلها" كما أوضح رشيد.

 يأمل رشيد في قبول وانفتاح أكثر تجاه السينيما العربية مشدداً على القرب الثقافي بين ايطاليا والدول العربية.

وهكذا في فيلم شجرة المصائر المعلقة، يظهر الشاب المهاجر كالصفحة البيضاء: فهو يقع في حب شابة ايطالية بدون أي تحفظات لكونه لا يحمل أية أحكام مسبقة.

ميركا، الفيلم الذي ظهر عام 1999 وحصل على جائزة اليونسكو بمناسبة السنة العالمية لمكافحة العنصرية والتفرقة العرقية وكراهية الأجانب والتعصب.

أخرج عام 2005 فيلم الخبز الحافي الذي حصل على العديد من الجوائز، وهو مستوحى من السيرة الذاتية للكاتب المغربي محمد شكري: وتدور قصتة حول فداء الطفل محمد، الذي بعد أن عاش طفولته بين الفقر وحياة البغاء، اكتشف عند بلوغه سن العشرين أن الفقر الحقيقي هو الجهل والأمية.

أخرج عام 2006 الفيلم القصير "المهمة" وهي قصة طفل آخر ولكنه هذه المرة ابن مهاجرة أرجنتينية تدور أحداث حياته حول مركز الإتصالات الهاتفية الذي تديره أمه.

يقوم رشيد منذ عام 2006 بتدريس الإخراج وتحليل الأفلام بمدرسة تشينيتشيتّا للسينيما.

 اضافة الى اجتهاده في مجال السينيما، يقوم رشيد بن حاج برسم اللوحات الفنية، فقد شارك بلوحاته في العديد من المعارض الدولية في باريس وبياريتز ولينينغراد وموسكو وكوبنهاغن واسبانيا والجزائر. من بين الجوائز العديدة التي حصل عليها الجائزة الدولية المرموقة للرسم في معرض باريس الدولي (1973).

في عام 2007 حصل مع الكاردينال بول بوبارد، رئيس المجلس البابوي للثقافة، على جائزة "كأس من أجل الحوار" كاعتراف لشخصين كل في مجاله قد قاما بتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان المختلفة.

Informazioni aggiuntive

Pubblicato il